Andrew Garfield يحتضن حزنه بعد وفاة والدته
هاجر أشرف
بعد وفاة والدته وجد Andrew Garfield طريقة جميلة لإحتضان حزنه ، و قال عبر حسابه الشخصي على إنستجرام (إذا تعرضت لخسارة فستريد أن تسمع كلماته القوية أدناه ، لا أحد يجهزك للطريقة التي يتسلل بها إليك وينهار مثل موجة المد دقيقة واحدة كنت ببساطة ، تهتم بشؤونك الخاصة ثم في الدقيقة التالية تغرق فجأة وتدعو إلى فرقة إنقاذ).
و تابع قائلاً (لكن ربما هناك طريقة أكثر تطورًا للنظر إليها ربما يكون الحزن نفسه ، هو طوف النجاة الذي يبقينا واقفة على قدمينا ، بينما نجد طرقًا لتكريم شخصنا) ، هذه هى النظرة التي تعلمها Andrew Garfield بعد وفاة والدته لين.
وقال أيضاً (أنا أحب الحديث عنها بالمناسبة لذلك إذا بكيت فهذا مجرد شيء جميل) ، وبهذه الكلمات شارك Andrew في حلقة 22 نوفمبر من برنامج The Late Show مع ستيفن كولبير ، وأوضح قائلاً أيضاً (هذا هو كل الحب غير المعلن الحزن الذي سيبقى معنا حتى نمر ، لأننا لا نحصل على ما يكفي من الوقت مع بعضنا البعض بغض النظر عما إذا كان شخص ما يعيش حتى 60 أو 15 أو 99 ، لذلك آمل أن يظل هذا الحزن معي لأنه إنه كل الحب غير المعلن الذي لم أخبرها به وأخبرتها كل يوم أخبرناها جميعًا كل يوم أنها كانت الأفضل منا).
و في أواخر عام 2019 رحلت لين بعد معركة أستمرت لسنوات مع سرطان البنكرياس بعد فترة وجيزة ، و بدأ Andrew الإنتاج في فيلم Tick … Boom! و هو من إخراج لين مانويل ميراندا ، إستناداً إلى حياة الكاتب المسرحي جوناثان لارسون الذي توفي قبل ساعات من ظهور عرضه رينت ، لأول مرة خارج برودواي الذي كان عمره 35 عاماً فقط.
و قال الممثل (لقد تم أخذه في وقت مبكر جداً ، و هذا الفيلم يتعلق بالساعة الموقوتة التي لدينا جميعاً أننا جميعاً نعرف في مكان ما في الأعماق ، أن الحياة مقدسة و الحياة قصيرة و من الأفضل أن نكون هنا قدر الإمكان مع بعضنا البعض و نتشبث لبعضنا البعض).
وكان هذا اليوم يدرك حزنه كتذكير بأن والدته موجودة دائماً هنا كتذكير بأن وظيفته هى الحفاظ على إرثها ، حيث قال للمضيف ستيفن كولبير وهو يبكي (لقد غنيت أغنية جوناثان لارسون غير المكتملة ، بينما كنت أغني في نفس الوقت لأمي وأغنيتها التي لم تكتمل ، أنا مدين لجون وأنا مدين للين مانويل ميراندا أنا مدين لكل من أوصلني إلى هذا المكان ، حتى أتمكن من تكريم أجمل شخص عشته في حياتي من خلال الفن وإستخدامه كطريقة للشفاء أستخدمه كطريقة لخياطة الجروح لأن هذا ما نفعله أليس كذلك .. هذا ما نفعله).