مكالمة مسربة لوالد حسام حبيب: شيرين طلبت الطلاق و”الخناقات” مستمرة
كتبت علياء الشباسي
كعادتها تحاول رئيس تحرير مجلة الجرس نضال الأحمدي، إثارة الجدل دائمًا، حيث قامت باستخدام فتاة لاستدراج والد النجم حسام حبيب في مكالمات هاتفية تم تسجيلها على مدار ٦ أشهر قام فيها والد حسام بفضح علاقة شيرين وحسام الحقيقية والبعيدة كل البعد عن الواقع الذي يظهرونه عبر الصور والفيديوهات التي ينشروها علي السوشيال ميديا.
ورغم مكالمات نضال وشيرين طوال الوقت والتي حذرت فيها الأولي للثانية من أن حسام يخدعها وما يفعله مجرد تمثيل حاولت نضال أن تثبت ذلك على أرض الواقع بتلك المكالمات المسربة، بعد أن تم نشر مكالمة مسربة لوالد شيرين ليقول فيها إن حسام تزوج من شيرين طمعًا في أموالها، وإنه بالفعل لديه توكيل رسمي بحسابتها في البنوك ويقوم بتحويل مبالغ مالية من حسابها لحسابه، حتى يستطيع تأمين مستقبله والزواج من فتاة أصغر منه والإنجاب منها.
وقال أيضا، أم شيرين ليست من مستواه، وهناك فرق شاسع بينهما حتى وإن كانت فنانة فبيئتها مختلفه عن حسام تماما.
لتسمع شيرين الفيديو وتتشاجر مع حسام وتطلب الطلاق للمرة الثالثة.
لتكشف الكواليس التي حصلنا عليها أن مشاجرات حسام وشيرين لم تتوقف على الاطلاق، خاصة وأنها دائمًا تعايرة بأنها من تصرف عليه وعلى أسرته هذا بخلاف ملازمة شقيقته ووالدته لهما طوال السفر على حساب شيرين والإقامة في الفندق والتسوق أيضا على حساب شيرين، لتقوم شيرين بالانفعال عليها في إحدى المرات أمام بعض الملحنين وطلبت من حسام الطلاق ولم يتقبل حسام الأمر ورحل من المنزل لتعود شيرين لتصالحه من جديد.
أما المرة الثالثة التي طلبت فيها الطلاق بعد علمها بخيانة حسام لها من خلال بعض الأصدقاء، وطلبت وقتها الطلاق وعلى الرغم من أنها لم تحصل على دليل لخيانته عادت من جديد لتطلب السماح.
وفي سياق متصل وبعد تسريب أول مكالمة صوتيه نشر والد حسام أول تعليق له ينفي تماما أن هذا صوته، وأن هذا الفيديو ملفق له لترد نضال: “إذا استطغت أن تثبت عكس مانشر فنحن مستعدون ولدينا الكثير من المكالمات الصوتية التي لم تنشر بعد”.