مطربين لم ينسوا أصلهم أبرزهم سعد الصغير
أسماء حسني
يوجد مطربين شعبيين رغم الشهرة اللذين حققوها في مشوارهم الغنائي إلا أنهم مازالوا يحتفظون بأصلهم، ويوجد منهم مازال يقوم بالغناء في ملاهي ليلية كما كان يفعل في بداية مشواره الغنائي.
سعد الصغير
كانت بداية شهرة سعد الصغير من خلال أغنية هتجوز ودائماً كان يحرص سعد في حديثه عن ماضيه أن يذكر المنطقة التي نشأ فيها.
وويذكر أن بدايته كانت في أفراح شعبية وملاهي ليلية ويوضح أنه يفتخر بهذا، وأن هذا لن يقلل من شأنه وأن كل هذه الشهرة ترجع لهذا الأصل الذي يعتز به سعد كثيراً، ورغم أنه خاض أيضاً تجربة التمثيل وأشتهر بطريقة كبيرة إلا انه مازال يغني في الأفراح الشعبية والملاهي الليلية.
رضا البحراوي
وكان يغني رضا في الأفراح الشعبية حتى أستطاع أن يكون فرقة لنفسه، بعد ذلك أنطلق كأحد مطربي الأفراح المشهورين في بلده طنطا وكانت بداية شهرته الفعلية من خلال إصداره أغاني على موقع يوتيوب.
وأشهر أغنيتين هما زمن الوحوش، وعلمني يابا وشارك في تتر مسلسل هوجان وفيلم حلاوة روح عام 2014،
كما وضح البحراوي أن سبب نجاحه هو دعاء والديه له بأستمرار وأنه كان بيحب يغني في أي فرح يقابله، ومازال البحراوي يغني في أفراح شعبية رغم أنه الأن أصبح مشهور في الشارع المصري.
بوسي
بدأت بوسي الغناء بالملاهي والمراقص الخاصة بعمر صغير وأنطلقت بقوة في عام 2012 بأغنية شعبية تسمي آه يادنيا، ولمع حينها أسمها ومن ثم أتجهت للتمثيل وكانت أولى تجاربها في المسلسلات و مسلسل حالة عشق مع مي عز الدين وأخر أعمالها في الدراما مسلسل الحساب يجمع مع الفنانة يسرا.