بقلم السيد الأعرج
إلى رسول الله أحبُ أن أشد الرحال
كم طال شوقي إليه حبيبي صاحب الكمال
وقلبي به معلق مغرمًا ملياءً بالوصال
وحبي إلية لا يُعرف مداه كعدد حبات الرمال
وكل مسلمًا وجب الا يغيب عنه ولو ضرب بالنبال
يا صاحب الحوض المورود أسألك شفاعة
وشربةً هنيئة لا نظماء بعدها إذا جاء يوم الحساب
أسألك حبك وقربي إلى جوارك
والله اسأل أن يقبضني بِــبَــابِــك
وأُدفــن في البقيع مع الصحابة وآلك