(حيلة أمه) .. شيرين عبد الوهاب في تصريحات صادمة عن طليقها حسام حبيب
إسراء البواردي
نشرت الفنانة شيرين عبد الوهاب عبر مواقع التواصل الإجتماعيعلى تويتر تويته تنفي فيها ماتم تدواله خلال الساعات الأخيرة.
وكتبت فيها قائله (لية ميكونش لوك جديد؟ ليه ميكونش تغيير؟).
وتابعت (ليه ميكونش أنا اللي عملت كده حتي لو عندى إكتئاب؟ ليه فرضوا السئ والأسوأ وظلمتوا شخص برئ وظلمتوني).
وقالت أيضاً (أنا قوية بيكوا، بس محبش حبكوا ليا يخليكوا متشوفوش الحقايق أو تكونوا ظالمين).
تصريحات شيرين عن حسام حبيب
ومن جانب آخر كانت قد صرحت الفنانة شيرين عبد الوهاب أنها تحب الفنان حسام حبيب.
ولكن حبه ماهو إلا سرطان ووجع لها، وأن إرتباطها بأي رجل ضعف وخوف لأنها أصيلة.
وأضافت أن حسام حبيب يريد أن تكون كلمته مسموعة من خلال والدته.
ولكن هى تريد رجل وليس تابع لوالدته، وأنها لا تريد التحدث عنه مرة أخرى.
موضحة أن حديثها عنه أخذ أكثر من حجمه الطبيعي وهى لا تريد أن تغلط فيه.
وأضافت أيضاً أنها خاضت علاقة صعبة، أرهقت طاقتها ونفسيتها.
وقامت فيها بدور الأم أكثر من دور الحبيبة، بالرغم أنها تريد أن تعيش برنسيسة أو هانم .
شيرين توضح تفاصيل علاقتها مع حسام حبيب للإعلامية نضال الشافعي
ومن خلال إتصال هاتفي أجرته الفنانة شيرين عبد الوهاب مع الإعلامية اللبنانية نضال الأحمدية.
أكدت أنها قضت 4 سنوات من العذاب، وفي سخرية من الحديث، قالت شيرين لـ نضال (أضحكوا عليا).
مضيفة (وخلونى أصدق أن السنين اللى فاتت كانوا حلوين، يمكن أصدق، وهى إشارة منها أنها مرت بأصعب تجربة في حياتها).
كما أكدت شيرين عبد الوهاب خلال مداخلتها الهاتفية مع الأحمدية.
أنها لم ترتدى قناع في حواراتها الفنية، خاصةً أنها إنسانة صادقة للغاية في كل حديثها.
مشيرة إلى أن ما ينشر عن مفاوضات للعودة لحسام حبيب غير صحيح.
وحسبما نشرت بعض المواقع الإلكترونية، خاصةً أن الطلاق تم رسمياً ولا رجعة فيه.
وأشارت شيرين إلى أن (ربنا هو نصير الغلابة، وأي حد بيتعرض لظلم ربنا بيكون نصيره).
لافتة إلى أنها (بني أدمة حلوة وزى العسل، والحمد لله أسنانى أتعدلت وبقيت حلوة).
هل شيرين حاولت الإنتحار من قبل بسبب حسام حبيب ؟؟
وردت شيرين على سؤال صادم من نضال الأحمدية، وهو (لم تنتحرى من شدة التعنيف، هل لم تنتحرى من شدة إيمانك؟).
لترد شيرين أنها حاولت الإنتحار، وقالت (لكن ربنا سترها معايا لغاية دلوقتى).
مستكملة (لكن أنا عملت كل حاجة تخلينى أموت، لكن يبدو أن ربنا مش عايزني دلوقتي).