فن ومنوعات

أخرهم هنادي مهنى.. نجوم فقدوا وزنهم من أجل إطلالة أكثر جاذبية

داليا أشرف
لم تكن النجمة هنادي مهنى هي النجمة الوحيدة التي أبهرت الجمهور بنقص وزنها والظهور بإطلالة جسدية متميزة أثناء زيارتها لبنان والتي نشرت مجموعة من الصور لها أظهرتها بنحافة شديدة جعلتها تحتل التريند لعدة أيام.

وسبق هنادي عدد من النجوم الذين أصروا على تغير نمط حياتهم والظهور بشكل مختلف وأكثر جاذبية ونعرض لكم في هذا التقرير بعض النماذج من الفنانين قبل وبعد إنقاص الوزن.

سمية الخشاب

لفتت الأنظار إليها منذ فترة بسبب ظهورها من جديد وهي فاقدة للوزن ما جعل الجمهور يتسائل عن كيفية فقدان وزنها، وعلقت بإنها اتبعت الصيام المتقطع وحمية غذائية ورياضة فقط وهذا ما جعلها تخسر الكثير من وزنها بخلاف وقف حقن الكرتزون التي تسببت لها في كل هذا الوزن الزائد.

 

أحمد زاهر

كان يعاني من مرض في الغدة الدرقية وأدى إلى زيادة وزنه حيث كان يشعر أن حياته تنتهي حتى  استسلم للمرض وفقد ثقته بنفسه.

وكان للمخرج محمد سامي دوراً كبير في تلك الأزمة حيث قام بتحفيزه بالكلمات القاسية من أجل العودة إلى وزنه الطبيعي ومقاومة المرض.

وقال زاهر في أحاديث تلفزيونية: “أنا بشكر ربنا أنه بعتلي  محمد سامي لأني كنت مريض وزاد وزني وعشت مرحلة كئيبة وكنت بتعالج وبحاول أخس لكن التخن اللي عندي مكنش تخن أكل كان مايه كنت منفوخ ووصل وزني 120 كيلو وهو اللي شجعني وقالي كلام قاسي يرشحني في دور بمسلسل “حكاية حياة” وقالي قدامك سنة تخس عشان دور البطولة وفعلا خسيت بإرادة وعزيمة ومعرفنيش في البروفة”.

مها أحمد

يبدو أن ما حدث مع مها أحمد كان مختلفا بسبب خسارتها لوزنها الزائد حيث انصرف عنها المنتجين وتوقفت عن العمل وقالت بنفسها إن المنتجين كانوا يضعونها في بعض الأدوار بسبب حجم جسمها وفكرة أنها خسرت هذا الوزن فأصبحت الأدوار التي كانت تجسدها غير مناسبة لها الآن .

محمد علي رزق

هو الأخر فقد الكثير من وزنه، وكشف سر  خسارته لوزنه خلال الفترة الأخيرة وذلك لأنه أراد الخروج من دور الشخص الثمين أبو دم خفيف بحيث لا يتم حصره فيه.

وقال في أحد البرامج التلفزيونية: “خضعت لرجيم قاسي، وخسرت 23 كيلو وبسبب بعده عن كل السكريات والحلويات والنشويات واعتمد  طعامه على البروتين والفواكه والخضار والتونة وحمية غذائية قاسية”.

وبالفعل وجدنا رزق في أدوار مختلفة بعيدة كل البعد عن الكوميديا مثل مسلسل شبر مية ومسلسل خيط حرير .

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى